علاج إشعاعي في هامبورغ – أ. د. ڤورشميتّ
تركيز العلاج
علاج إشعاعي بالتوضيع التجسيمي
- أورام رئوية مبكرة
- نقائل في الرئة والكبد والغدد الكظرية والعقد الليمفاوية والعظام (ما يسمى بقليل النقائل)
- أورام الكبد
- أورام بروستات مبكرة
اتصال
راديولوغيشه أليانز
بعد الاتفاق
Mörkenstraße 47, D-22767 Hamburg / هامبورج
P: +49 40 797 248 75 F: +49 40 32 55 52 222
مواعيد العمل:
بعد الاتفاق
المزيد من المعلومات
المزيد
أ. د. فلوريان ڤورشميتّ هو اختصاصي في العلاج الإشعاعي ويعمل في عيادة راديولوغيشه أليانز.
يقدم أ. ڤورشميتّ وفريقه في مجال طب الأورام الإشعاعي صيغةً مميزة ومكلفة جداً وشديدة الدقة من العلاج الإشعاعي ممثلة في العلاج الإشعاعي بالتوضيع التجسيمي لمعالجة أمراض السرطان الخبيثة. يتم بواسطة هذه الطريقة التي تم تطويرها بالأصل للمعالجة الغير جائرة لأورام الدماغ في حين أنه استخدامها حالياً يمتد لتدمير أورام أخرى خارج الدماغ أيضاً تحت أقل عبءٍ محتمل على النسيج السليم.
علاج إشعاعي عالي الدقة في هامبورغ: اختصاصي في العلاج بالتوضيع التجسيمي
يكمن الهدف وراء العلاج الإشعاعي بالتوضيع التجسيمي في إعطاء جرعة إشعاعية عالية قدر المستطاع ضمن منطقة محددة بشكل دقيق ومحدودة في الجسم. يمكن من خلال ذلك تدمير نسيج الورم المتعرض للإشعاع بشكلٍ كامل. يتحدث المرء حينها عن جراحة الأشعة وذلك نظراً للقدرة على استئصال الورم بشكلٍ كامل كما هو الحال في الجراحة ولكن الفرق هنا حدوث ذلك دون تلامس وعلى نحوٍ غير جائر. لقد بدأ العلاج الإشعاعي بالتوضيع التجسيمي مع تطوير سكين غاما على يدي جراح الأعصاب السويدي أ. لارس ليكسل وعالم الأحياء الإشعاعية بيوريه لارسون. لقد تم استخدام سكين غاما لأول مرة في عام ١٩٦٨ في ستوكهولم. يتم تجميع الإشعاع من ١٩٢ مصدر إشعاع كوبالت بدقة أقل من مليمترية ومن ثم تدمير منطقة الورم فقط.
أحدث جراحة إشعاعية بالتوضيع التجسيمي: استخدام تقنية هايبر آرك
لقد تم خارج الدماغ في السنوات الأخيرة تطوير ما يسمى بالجراحة بالتوضيع التجسيمي للجسم والتي يتم إجراؤها بواسطة مُسرًّعات خطّيّة خاصة. تمتلك عيادة راديولوغيشه أليانز تقنية جديدة راسخة تابعة لشركة سيمنس فاريان والتي أطلق عليها منذ فترة اسم تقنية هايبر آرك لتسمح مجدداً بارتفاع واضح في دقة العلاج الإشعاعي بالتوضيع التجسيمي قبل كل شيء في منطقة الرأس. لا يتم في هذه الطريقة تحريك مسرع خطي واحد حول المريض وحسب بل إن طاولة المعالجة تتحرك أيضاً بشكل متزامن أيضاً. بفضل التطوير السريع لتقنية الكمبيوتر والاستخدام المتزايد للوغاريتميات التخطيط المعتمدة على الذكاء الاصطناعي أصبح بالإمكان الوصول إلى تحسينات المعالجة الإشعاعية التي تسمح بمعالجة حتى الأنواع المعقدة من الأورام وتلك الأورام التي تقع بقرب بُنى حيوية هامة بواسطة جرعات أشعة عالية بشكل فعال ومحافظ قبل كل شيء.
راديولوغيشه أليانز: خبرة كبيرة في تشخيص الأورام
لقد أصبح بالإمكان بواسطة الخيارات التقنية الحديثة معالجة كل نقطة في الجسم إشعاعياً بالتوضيع التجسيمي. يشترط قبل ذلك عرض الورم بشكلٍ دقيق بالطبع وهو الأمر الذي يمكن إجراء المعالجة بالتوضيع التجسيمي بدونه. تقدم عيادة راديولوغيشه أليانز في سبيل ذلك جميع وسائل التشخيص المهمة بما يشمل جهاز تصوير مقطعي بالإصدار البوزيتروني من أحدث جيل بالإضافة إلى جهاز رنين مغناطيسي وجهاز تصوير مقطعي محوسب للعلاج الإشعاعي بشكل خاص كجهاز التصوير المقطعي المحوسب Somatom go open Pro مع تقنية إدارة تنفس مُدمجة وتعرف قائم على الذكاء الاصطناعي لأهم البُنى التشريحية لتحديد أعضاء الخطر التي ينبغي المحافظة عليها من الأشعة.
نطاق المعالجة لدى أ. د. فلوريان ڤورشميتّ
تتمثل نقاط ارتكاز العلاج الإشعاعي بالتوضيع التجسيمي خارج الدماغ في أورام الرئة المبكرة والنقائل الرئوية ونقائل الكبد والغدد الكظرية ونقائل العقد الليمفاوية سواءً في الصدر أو في منطقة البطن بالإضافة إلى أورام البروستات المقصورة على البروستات ونقائل العظام ومنطقة الحبل الشوكي أيضاً.
عمل مشترك متعدد الاختصاصات
يسبق المعالجة دوماً حديث متعدد الاختصاصات مع اختصاصات طبية أخرى لوضع مبدأ معالجة المرض. يتبع ذلك تحديد المنطقة المستهدفة لمنطقة الورم والمنطقة التي ينبغي الحفاظ عليها من الأشعة المسماة بأعضاء الخطورة. يقوم خبراء اختصاصيون من الفيزياء الطبية بحساب التوزيع المثالي للجرعة بناءً على التصوير الطبي المُدمج ومناطق المعالجة الإشعاعية المُحدَّدة (ما يسمى بالأحجام المُستهدفة).
بإمكانكم الحصول على معلومات إضافية عن الأستاذ ڤورشميتّ عبر زيارة موقع راديولوغيشه أليانز.
البحث والتعليم
١٩٨٠ - ١٩٨٧ | دراسة الطب البشري في جامعة فيلبس في ماربورغ وفي جامعة هامبورغ، UKE |
١٩٨٧ | رسالة الدكتوراة (د. طبيب) في معهد الفيزياء البيولوجية وبيولوجيا الأشعة (المدير: بروفيسور يونغ)، UKE، هامبورغ لدى البروفيسور بيك-بورنهولدت |
١٩٨٧ - ١٩٩٠ ١٩٩٤ - ١٩٩٦ | ما بعد الدكتوراه في معهد الفيزياء البيولوجية وبيولوجيا الأشعة (المدير: بروفيسور يونغ)، UKE، هامبورغ لدى البروفيسور بيك-بورنهولدت |
١٩٩٠ | إقامة بحثية في مركز أكاديميش ميديش AMC، أمستردام، مختبر بيولوجيا الأشعة، البروفيسور جي. هافيمان |
١٩٩٠ - ١٩٩٧ | طبيب مساعد في معهد هيرمان-هولتوزين للعلاج الإشعاعي، أخصائي، مستشفى AK St. Georg (المدير: بروفيسور ه. – پ. هايلمان) |
١٩٩٧ | استشاري في قسم العلاج الإشعاعي وطب الأورام الإشعاعي (المدير: بروفيسور ألبيرتي)، المستشفى الجامعي UKE، هامبورغ |
١٩٩٨ | أبحاث الأستاذية (محاضر خاص د. طبيب)، جامعة هامبورغ، المستشفى الجامعي UKE |
١٩٩٨ | الحصول على الدرجة الأكاديمية "محاضر خاص د. طبيب د. مُخوّل بالتدريس، الجامعة التقنية في ميونخ، مستشفى ريشتس دير الإيزار |
١٩٩٨ - ٢٠٠٢ | استشاري في العيادات الداخلية والخارجية لطب الأورام الإشعاعي والعلاج الإشعاعي (المدير: بروفيسور إم. مولز) في مستشفى ريشتس دير الإيزار، جامعة التقنية في ميونخ |
منذ ٢٠١٣ | بروفيسور سابق لأوانه، الجماعة التقنية في ميونخ، مستشفى ريشتس دير الإيزار |
٢٠٠٣ - ٢٠٠٩ | شريك في عيادة لطب الأشعة وطب الأورام الإشعاعي في Mörkenstr. ، هامبورغ |
منذ ٢٠٠٩ | شريك وعضو مؤسس في راديولوغيشِه أليانز هامبورغ |
منذ ٢٠١٥ | مدير تنفيذي لـ iCERA، MVZ للجراحة الإشعاعية العصبية، هامبورغ |
وسائل المواصلات
محطة القطارات الرئيسية في هامبورغ | ٦ كم |
مطار هامبورغ | ١٤ كم |