اختصاصي سرطان رئة في ڤيينا – أ. د. مولر
تركيز العلاج
- جراحة صدر طفيفة التوغل
- جراحة صدر طفيفة التوغل في طب الأورام
- استئصال أورام الرئة المتقدمة موضعياً
- استئصال جراحة للنقائل الرئوية
- تدبيس العصب الودي بالمنظار في حال فرط التعرق
- تصحيح تشوهات الجدار الصدري
- تقعر الصدر
اتصال
مركز تنسيق دوبلينغ
مركز رئة
Heiligenstädterstraße 46-48 / Ebene 1, A-1190 Wien / ڤيينا
مواعيد العمل:
الثلاثاء من الساعة ١٦:٠٠ حتى الساعة ١٩:٠٠
بعد الاتفاق
العرض الطبي
قائمة الخدمات التشخيصية
- فحص وظيفة الرئة
- فحص دم
- تصوير مقطعي محوسب
- تنظير القصبات
قائمة الخدمات العلاجية
- سرطان الرئة
- نقائل رئوية
- ورم جدار الصدر
- الصدر المقعّر
- تشوهات جدار الصدر
- فرط التعرق
المزيد من المعلومات
المزيد
أ. د. ميشائيل رولف هو رئيس سابق للجمعية الأوربية لجرّاحين الصدر (ESTS) وهو اختصاصي معروف عالمياً في جراحة الصدر بالإضافة إلى كونه مديراً لمركز الرئة في المستشفى الخاص في دوبلينغ.
يستفيد مرضى سرطان الرئة عبر مبدأ المعالجة الحديث في مركز الرئة في المستشفى الخاص في دوبلينغ من العمل المشترك اللصيق لجميع الاختصاصات. يكمن مفتاح النجاح في صيغ المعالجة الجديدة طفيفة التوغل والدمج الاستراتيجي بين الإجراءات المحافظة والجراحية.
أحدث مبادئ المعالجة في مركز الرئة في المستشفى الخاص في دوبلينغ
يعتبر المستشفى الخاص في دوبلينغ ضمن مشهد المستشفيات في مدينة ڤيينا أحد أشهر العناوين منذ سنوات. يتم في مركز الرئة الخاص بالمستشفى تقدير هذا الاستحقاق بشكل كبير. يقدم الفريق المتجانس المحيط بالأستاذ ميشائيل رولف مولر الطرق المتقدمة سواءً أكان ذلك في قاعة العمليات أو في رعاية المريضات والمرضى قبل وبعد التدخل.
تشخيص متقدم في أمراض الرئة
إن التجهيز الطبي التقني للمستشفى الخاص في دوبلينغ على أحدث مستوى ويسمح بتقديم تشخيص آمن لجميع أمراض الرئة وممرات التنفس. يمتلك المستشفى لغرض التشخيص العميق للنفاخ الرئوي والتليّف الرئوي ومرض الانسداد الرئوي المزمن والربو القصبي جهاز تخطيط التحجم لكامل الجسم. كما يتم بالإضافة إلى ذلك تشخيص اضطرابات تبادل الغاز أيضاً واستيضاح أعراض الحساسية.
يقدم معهد الأشعة التابع للمستشفى جميع الوسائل الحديثة للتصوير الطبي بالإضافة إلى الوسائل الإشعاعية التداخلية (تدخلات البزل وأنابيب التصريف). يمكن من خلال تعاون لصيق للمستشفى الخاص في دوبلينغ مع مراكز أخرى تقديم فحص الموجات الفوق داخل القصبات (EBUS) لاستيضاح العقد الليمفاوية.
معالجة طفيفة التوغل لسرطان الرئة
لقد أصبحت العملية طفيفة التوغل في القفص الصدري والرئة (تقنية ثقب المفتاح) من التدخلات القياسية في العديد من الأمراض في الأقسام المتخصصة. إن الفريق في دوبلينغ رائدٌ في هذا المجال ويجري تدخلات جراحية كبيرة على الرئة لمعالجة سرطان الرئة على نحوٍ طفيف التوغل. يجرى التدخل بأكمله عبر شق جلدي صغير بمساعدة نظام كاميرات عالي الوضوح ضمن أعلى دقة.
بناءً على تمدد وموقع الورم إما أن يتم استئصال مقطع أو فص من الرئة مع العقد الليمفاوية المحلّية بشكل نظيف. يعمل الفريق الجراحي المحيط باختصاصي الرئة أ. د. ميشائيل رولف مولر في خضم ذلك بشكل لصيق سويةً مع أخصائيي تخدير متخصصين. يتم من خلال تقنيات التنبيب الخاصة والتهوية أحادية الجانب للرئة دعم العملية المحافظة عبر التخدير المتخصص. تتم مراقبة ورعاية جميع المرضى والمريضات أثناء العملية وبعدها في غرفة الإفاقة بشكل دقيق.
استئصال جراحي للنقائل الرئوية
تستطيع الخلايا السرطانية الوصول إلى الرئة من مناطق مختلفة من الجسم عن طريق الدم وتستقر هناك لتُشكّل ما يسمى بالنقائل الرئوية. لا يصاحب النقائل الرئوية أية أعراض في الغالب ويتم اكتشافها مصادفةً أو ضمن إطار فحوصات الوقاية بعد اكتشاف أمراض خبيثة سابقة.
لا يعني ظهور النقائل الرئوية النهاية في كثير من الحالات بل بداية مبدأٍ علاجي جديد. يمكن استئصال تلك النقائل الرئوية المعزولة كلياً على نحوٍ طفيف التوغل في الغالب. إذا لم يكن ذلك مجدياً يمكن حينها إجراء تحليل نسيجي دقيق عبر استئصال بؤرة واحدة وذلك لتحديد المعالجة الدوائية الأمثل. يمكن من خلال التقنية طفيفة التوغل تقليص إقامة المستشفى للحد الأدنى لقرابة بضع أيام والبداية بمعالجة دوائية مُخطط لها على نحوٍ سريع.
معالجة الاضطرابات الوظيفية للرئة والقفص الصدري والحجاب الحاجز
فيما يلي سرد للصور المرضية التابعة للاضطرابات الوظيفية للرئة المهمة جراحياً:
انتفاخ الرئة، استرواح الصدر
يمكن لعمليات الالتهاب المزمنة – غالباً لدى المدخنين – أن تؤدي إلى تدمير نسيج الرئة مع تطور انتفاخ شديد وتشكيل منطقة لا يستفاد منها وظيفياً (انتفاخ الرئة). يؤدي ذلك إلى تقليص تبادل الغاز بشدة ليصبح التنفس أصعب كما يمكن أحيانا حدوث انهيار للرئة كإحدى المضاعفات. في حالات خاصة يمكن استئصال الجزء الأكثر تضرراً من الرئة عبر جراحة طفيفة التوغل بهدف تمكين الجزء المتبقي من الرئة من العمل بشكل أفضل مجدداً وبهدف منع حدوث المضاعفات.
تليف رئوي
قد تؤدي العمليات الالتهابية والمناعية إلى تندّب وتصلب الرئة. هنا أيضاً يكون تبادل الغاز مضطرباً كذلك وتكون مخزونات التنفس مقيدة ويكون هناك عبء على القلب. قد يساعد الحصول على نسيج الرئة عبر جراح الصدر على نحوٍ طفيف التوغل في التصنيف الدقيق لنوع المرض وتحديد المعالجة الدوائية الأفضل.
شلل الحجاب الحاجز
قد يحدث شلل لأحد العصبين المغذيين للحجاب الحاجز بسبب الحوادث أو العمليات أو لأسباب أخرى نادرة. يرتخي الجانب المصاب من الحجاب الحاجز ويرتفع في القفص الصدري نحو الأعلى. كلى التنفس ووظيفة القلب والهضم أحيانا من شأنها أن تضطرب عبر ذلك. من خلال التجميع الجراحي للحجاب الحاجز معالجة تلك الشكاوى بشكل جيد - غالباً على نحوٍ طفيف التوغل -.
خبرة كبيرة في تصحيح تشوهات الجدار الصدري والصدر المقعّر
يمثل الصدر المقعّر اضطراباً في تطور غضروف الأضلاع ويكون في العادة عبارة عن هبوط للجزء السفلي من عظمة القص. بالإضافة إلى الجانب التجميلي المزعج أحيانا قد الحالات الشديدة من التقعر إلى تقييد وظيفة القلب أو قدرة الرئة. من النادر إجراء عمليات التصحيح الكبيرة المكثفة المعروفة من الماضي في وقتنا الحاضر. يتمثل العلاج القياسي الامثل في يومنا الحالي في ما يسمى بعملية نوس والتي سُميت بذلك وفقاً لمخترعها جراح الأطفال الجنوب افريقي دونالد نوس. يتم من خلال هذه التقنية طفيفة التوغل وضع قوس معدني مسبق الصنع تحت المراقبة البصرية بشكل عرضي تحت عظمة القص مما يؤدي إلى الدفع بعظمة القص نحو المقدمة. يبقى المعدن في الجسم لعدة سنوات قبل أن تتم إزالته مجدداً. يقوم الفريق المحيط بالسيد الأستاذ مولر باستخدام تعديل ناجح جداً منذ سنوات عديدة على الطريقة التقليدية لعملية نوس وهو تعديل يسبب شكاوى أقل ويستدعي استخدام المعدن بشكل أقل.
مساعدة في حال فرط التعرق: تدبيس العصب الودي بالمنظار
عندما يعاني المرضى من التعرق المفرط خاصةً في اليدين وتجويف الإبط حتى دون أداء مجهود جسدي شديد، يتحدث المرء حينها عن فرط التعرق. المصابون في الغالب هم مرضى في عمر الشباب ويعانون بشدة من هذه المشكلة التي تمثل عبئاً على الصعيد الشخصي وفي يومهم المهني كذلك. لا تؤدي المعالجة بالمراهم والصبغات وحقن البوتكس على مدار سنوات طويلة إلى نتيجة مرضية في الغالب. بينما من الممكن وعبر تدخل جراحي صغير جداً – فضلا لا تقوموا بإجراء التدخل إلا لدى جراح صدر متخصص – معالجة الشكوى بشكل مباشر ودائم. من النادر جداً أن يؤدي استخدام الطريقة الصحيحة إلى ظهور مضاعفات تمت ملاحظتها في السابق ممثلة في التعرق الشديد في مناطق أخرى.
يسلك الفريق تحت إدارة الأستاذ الدكتور مولر هنا طرقاً جديدة أيضاً. يتم في خضم العملية إيقاف ما يسمى بالعصب الودي بواسطة مشبك تيتاني صغير وذلك عبر كاميرا بعرض ٥ ملم من جانب القفص الصدري وليس قطعه كما يوصف في العادة. بهذا تكون الأعراض الجانبية نادرة جداً كما يمكن إزالة المشبك المعدني مرةً أخرى إذا دعت الحاجة.
عمل مشترك متعدد الاختصاصات لرعاية طبية فردية
لقد تم في مركز الرئة في المستشفى الخاص في دوبلينغ في ڤيينا تنفيذ مؤتمر الأورام متعدد الاختصاصات لمنح المرضى ذوي تشخيص سرطان الرئة وغيرها من الأمراض الخبيثة علاجاً مثالياً. في خضم ذلك يتشاور الأخصائيون من مختلف الاختصاصات بشأن الحالة الصحية لكل مريض على حدة بالإضافة إلى إمكانية وفرص نجاح جميع الخيارات العلاجية المتاحة. يخدم هذا التبادل متعدد الاختصاصات ضمن الزملاء الأطباء الوصول إلى أكبر قدر من الأمان بالنسبة للمريض كما يهدف إلى تحسين العلاج بشكل فردي.
بإمكانكم الحصول على معلومات إضافية عبر زيارة موقع السيد الأستاذ الدكتور ميشائيل رولف مولر وعبر موقع مركز الرئة في المستشفى الخاص في دوبلينغ.
وسائل المواصلات
محطة القطارات الغربية | ٥,٦ كم |
محطة القطارات الرئيسية في ڤيينا | ٧,٣ كم |
مطار ڤيينا | ٢٤,٤ كم |